عندما اصطفت هنو العلالي سبيل الدراسة والنبوغ العلمي والتفوق الأكاديمي، كانت تعرف حق المعرفة أن هذا سبيل لم يكن ليخلو من عقبات وتحديات شتى، عنوانها الأبرز على الإطلاق التغلب على تداعيات سياق مجتمعي تطغى عليه العقلية الذكورية، التي ما فتئت تحصر دور المرأة .ووظائفها في المسؤوليات الأسرية والمنزلية، وتميز الرجل على أصعدة ومستويات مختلفة.