عبرت الشبيبة الحزبية المذكورة عن تضامنها مع محمد نبيل بنعبد الله وزير السكنى وسياسة المدينة وكل القيادات “المستهدفة بالحملة المتصاعدة” التي تجاوزت حسب تعبير البلاغ حدود الاختلاف السياسي إلى أساليب الإرهاب والاعتداء المباشر ومحاولات نسف الأنشطة والتجمعات، مُدينة ما وصفته بالأعمال الشائنة والتصرفات الغريبة عن الديمقراطية “المتمثلة في المحاولات البئيسة لبعض الجهات الاعتداء على الأنشطة الحزبية في الآونة الأخيرة بشكل منظم”.
عن هسبريس بتصرف